عرضت وزارة الخارجية الأمريكية يوم الأربعاء مكافأة تصل إلى 10 ملايين دولار للحصول على معلومات حول مجموعة برامج الفدية المعروفة باسم "Blackcat"، التي اخترقت وحدة التكنولوجيا التابعة لمجموعة UnitedHealth Group وعطلت مدفوعات التأمين في جميع أنحاء البلاد، وفقًا لما أوردته رويترز.
وقالت الوزارة في بيان المكافأة: “لقد تسللت مجموعة قراصنة برامج الفدية BlackCat (المعروفة أيضًا باسم ALV) إلى شبكات الكمبيوتر لقطاعات البنية التحتية الحيوية في الولايات المتحدة وحول العالم”.
قالت شركة UnitedHealth الأسبوع الماضي إنها بدأت في تلبية المطالبات الطبية المتراكمة بأكثر من 14 مليار دولار، بعد أن أعادت خدماتها إلى العمل في أعقاب الهجوم السيبراني الذي تسبب في اضطراب واسع النطاق بدأ في أواخر فبراير.
تلعب وحدة التكنولوجيا في UnitedHealthcare دورًا أساسيًا في معالجة المدفوعات من شركات التأمين إلى الشركات الطبية، وقد أدى الانقطاع الناجم عن الهجوم السيبراني في بعض الحالات إلى دفع المرضى والأطباء مقابل الخدمات الطبية.
وكان للهجوم تأثير شديد على المراكز الصحية المجتمعية التي تخدم أكثر من 30 مليون مريض فقير وغير مؤمن عليه.
وقال المتسللون في وقت سابق من هذا الشهر إن الشركة دفعت فدية قدرها 22 مليون دولار في محاولة لاستعادة أنظمتها، دون الإعلان عما إذا كانوا قد استعادوا خدمات الشركة بعد تلقي الأموال.
وبعد وقت قصير من الاختراق، نشرت الجماعة بيانًا مزيفًا على موقعها الإلكتروني تدعي فيه أن السلطات تمكنت من وضع أيديها على أنشطتها، في محاولة لإعطاء الانطباع بأن عملياتها قد توقفت.
وقالت الوزارة في بيان المكافأة: “لقد تسللت مجموعة قراصنة برامج الفدية BlackCat (المعروفة أيضًا باسم ALV) إلى شبكات الكمبيوتر لقطاعات البنية التحتية الحيوية في الولايات المتحدة وحول العالم”.
قالت شركة UnitedHealth الأسبوع الماضي إنها بدأت في تلبية المطالبات الطبية المتراكمة بأكثر من 14 مليار دولار، بعد أن أعادت خدماتها إلى العمل في أعقاب الهجوم السيبراني الذي تسبب في اضطراب واسع النطاق بدأ في أواخر فبراير.
تلعب وحدة التكنولوجيا في UnitedHealthcare دورًا أساسيًا في معالجة المدفوعات من شركات التأمين إلى الشركات الطبية، وقد أدى الانقطاع الناجم عن الهجوم السيبراني في بعض الحالات إلى دفع المرضى والأطباء مقابل الخدمات الطبية.
وكان للهجوم تأثير شديد على المراكز الصحية المجتمعية التي تخدم أكثر من 30 مليون مريض فقير وغير مؤمن عليه.
وقال المتسللون في وقت سابق من هذا الشهر إن الشركة دفعت فدية قدرها 22 مليون دولار في محاولة لاستعادة أنظمتها، دون الإعلان عما إذا كانوا قد استعادوا خدمات الشركة بعد تلقي الأموال.
وبعد وقت قصير من الاختراق، نشرت الجماعة بيانًا مزيفًا على موقعها الإلكتروني تدعي فيه أن السلطات تمكنت من وضع أيديها على أنشطتها، في محاولة لإعطاء الانطباع بأن عملياتها قد توقفت.
