الأخبار

لعبة Vampire: The Masquerade Bloodlines 2 من المقرر إصدارها الآن في خريف 2024 من المطور The Chinese Room

لقد كانت فترة طويلة. انتظار طويل للأشخاص الذين كانوا ينتظرون بصبر Vampire: The Masquerade - Bloodlines 2. اليوم في PAX، أعلن الناشر Paradox Interactive عن المطور الجديد للعبة، وأظهر مقطعًا تشويقيًا قصيرًا وكشف أيضًا عن الإطار الزمني لتاريخ الإصدار.
 

 
في بيان صحفي، أعلنت Paradox أن المطور الجديد للعبة هو The Chinese Room ومقره المملكة المتحدة. لقد صنع الاستوديو عددًا من الألعاب الصغيرة التي تعتمد على السرد في الماضي ولكنها نالت استحسان النقاد، بما في ذلك Dear Esther وAmnesia: A Machine for Pigs وEverybody's Gone to the Rapture.

يعرض المقطع الترويجي للإعلان قدرًا قصيرًا من طريقة اللعب، لكن Paradox تقول إن المقطع الدعائي الكامل للعبة سيأتي في يناير 2024. اللعبة نفسها لديها الآن إطار زمني لإصدار خريف 2024.
 

 
نشرت Chinese Room أيضًا مقطعًا تمهيديًا خاصًا بها، حيث قدم أعضاء الفريق بعض التلميحات حول كيفية تخطيطهم لصنع Bloodlines 2.

أعلنت Paradox لأول مرة عن خطتها لنشر Vampire: The Masquerade - Bloodlines 2. في عام 2019، مع المطور Hardsuit Labs. كان من المفترض إطلاق اللعبة في عام 2020، ولكن تم تأجيل تاريخ الإصدار إلى وقت ما في عام 2021. في فبراير 2021، كشفت Paradox أن Hardsuit Labs لم تعد تعمل على اللعبة وتم تأجيل تاريخ الإصدار إلى أجل غير مسمى. في يونيو 2023، أعلن الناشر أنه يمكن استرداد جميع الطلبات المسبقة للعبة.

في مقابلة مع PC Gamer، صرح Sean Greaney نائب رئيس Paradox Interactive أنه تم إعادة استخدام "قدر كبير من الفن وتصميم المستوى" من عمل Hardsuit Labs، لكن Chinese Room تعمل على تطوير Bloodlines 2 باستخدام "قاعدة تعليمات برمجية جديدة مع آليات لعب مختلفة وأنظمة آر بي جي".

سيتم أيضًا تحديد Bloodlines 2 في سياتل خلال موسم العطلات الشتوية. ومع ذلك، بدلاً من مصاص دماء شاب تحول مؤخرًا إلى شخصية رئيسية، ستركز اللعبة الآن على مصاص دماء "كبير" تم إيقاظه من جديد بعد نوم طويل.

اللعبة متاحة لوحدات تحكم Xbox Series X وS وPlayStation 5، إلى جانب الكمبيوتر الشخصي عبر Steam وEpic Games Store وGoG.com. استنادًا إلى العرض الترويجي اليوم، يبدو أنه لن يتم إصداره لوحدات تحكم Xbox One أو PS4 كما تم الإعلان عنه مسبقًا.