تشمل عملية التسريح حوالي 3750 موظفًا من حوالي 7500.
ومن المقرر أن تبدأ موجة تسريحات من شبكة تويتر اليوم الجمعة، فيما أفادت مصادر إعلامية بأن قرارات الفصل ستشمل 50% من موظفيها.
وأبلغت الشبكة، أمس الخميس، موظفيها، عبر بريد إلكتروني نقلته وكالة فرانس برس، أنها ستبدأ العملية التي وصفتها بالصعوبة لتقليص القوى العاملة لديها، يوم الجمعة، مؤكدة شائعات تنتشر منذ اشترى Elon Musk الموقع قبل أسبوع.
وأشارت الرسالة إلى أن جميع الموظفين سيتلقون المعلومات بحلول صباح الجمعة، لكنها لم تحدد عدد الأشخاص الذين سيتأثرون بقرار التسريح، فيما أفادت صحيفة "واشنطن بوست" أن 50% من حوالي 7500 موظف سيتعين عليهم المغادرة، أي ما يعادل حوالي 3750 شخصًا.
كتبت الشركة إلى الموظفين قائلة: "نحن نتفهم أن عددًا من الأفراد الذين قدموا مساهمات كبيرة في Twitter سيتأثرون، ولكن للأسف هذا الإجراء ضروري لضمان نجاح الشركة في المستقبل".
يأتي ذلك في وقت ينتظر فيه مستخدمو تويتر بفارغ الصبر كيف يترجم المالك الجديد للشبكة الاجتماعية رؤيته لحرية التعبير على المنصة بتأثير واسع، وكيف ستنعكس مواقفه في إدارة محتوى التغريدات.
ويسعى ماسك لتشكيل مجلس مختص بالإشراف على المحتوى، وأكد أنه ناقش مع المنظمات غير الحكومية المعنية بحقوق الأقليات الطريقة التي يواصل بها تويتر محاربة الكراهية والتحرش.
أكمل ماسك عملية الاستحواذ على Twitter البالغة 44 مليار دولار الأسبوع الماضي، وكانت خطوته الأولى بعد شراء المنصة هي طرد القيادة العليا للشبكة الاجتماعية، التي اتهمها بتضليله بشأن عدد حسابات البريد العشوائي على المنصة.
بعد الانتهاء من عملية الاستحواذ، سارع ماسك إلى طرد عدد من المديرين التنفيذيين للشركة، بما في ذلك رئيس تويتر باراج أجراوال، والمدير المالي نيد سيجال، والمسؤول القانوني فيجايا جادي.
تأتي إقالة المديرين التنفيذيين بعد أن اتهمهم ماسك بتضليله بشأن عدد حسابات البريد العشوائي، دون أن يقول الكثير عن كيفية تحقيقه لطموحاته الكبيرة لمنصة التواصل الاجتماعي المؤثرة.
ومن المقرر أن تبدأ موجة تسريحات من شبكة تويتر اليوم الجمعة، فيما أفادت مصادر إعلامية بأن قرارات الفصل ستشمل 50% من موظفيها.
وأبلغت الشبكة، أمس الخميس، موظفيها، عبر بريد إلكتروني نقلته وكالة فرانس برس، أنها ستبدأ العملية التي وصفتها بالصعوبة لتقليص القوى العاملة لديها، يوم الجمعة، مؤكدة شائعات تنتشر منذ اشترى Elon Musk الموقع قبل أسبوع.
وأشارت الرسالة إلى أن جميع الموظفين سيتلقون المعلومات بحلول صباح الجمعة، لكنها لم تحدد عدد الأشخاص الذين سيتأثرون بقرار التسريح، فيما أفادت صحيفة "واشنطن بوست" أن 50% من حوالي 7500 موظف سيتعين عليهم المغادرة، أي ما يعادل حوالي 3750 شخصًا.
كتبت الشركة إلى الموظفين قائلة: "نحن نتفهم أن عددًا من الأفراد الذين قدموا مساهمات كبيرة في Twitter سيتأثرون، ولكن للأسف هذا الإجراء ضروري لضمان نجاح الشركة في المستقبل".
يأتي ذلك في وقت ينتظر فيه مستخدمو تويتر بفارغ الصبر كيف يترجم المالك الجديد للشبكة الاجتماعية رؤيته لحرية التعبير على المنصة بتأثير واسع، وكيف ستنعكس مواقفه في إدارة محتوى التغريدات.
ويسعى ماسك لتشكيل مجلس مختص بالإشراف على المحتوى، وأكد أنه ناقش مع المنظمات غير الحكومية المعنية بحقوق الأقليات الطريقة التي يواصل بها تويتر محاربة الكراهية والتحرش.
أكمل ماسك عملية الاستحواذ على Twitter البالغة 44 مليار دولار الأسبوع الماضي، وكانت خطوته الأولى بعد شراء المنصة هي طرد القيادة العليا للشبكة الاجتماعية، التي اتهمها بتضليله بشأن عدد حسابات البريد العشوائي على المنصة.
بعد الانتهاء من عملية الاستحواذ، سارع ماسك إلى طرد عدد من المديرين التنفيذيين للشركة، بما في ذلك رئيس تويتر باراج أجراوال، والمدير المالي نيد سيجال، والمسؤول القانوني فيجايا جادي.
تأتي إقالة المديرين التنفيذيين بعد أن اتهمهم ماسك بتضليله بشأن عدد حسابات البريد العشوائي، دون أن يقول الكثير عن كيفية تحقيقه لطموحاته الكبيرة لمنصة التواصل الاجتماعي المؤثرة.
